ذمار تضيء بجبهتها الإعلامية نخبة تقود معركة الدفاع عن العقيدة والوطن

كتب | محمد العياشي alayashi2017@
تتشكل من محافظة ذمار اليمنية كوكبة من النخبة الفكرية والإعلامية، تؤسس جبهة إعلامية متكاملة للدفاع عن العقيدة الصحيحة، والجمهورية، والوطن. هؤلاء الأعلام لا يجمعهم حزب ولا تمولهم جهة، بل يجمعهم الإيمان بالقضية والحرص على توعية المجتمع ومواجهة المشروع الحوثي الطائفي بالفكر والكلمة والصورة والتحليل العميق.
كل واحد منهم يؤدي رسالته بموهبته التي وهبها الله له، فمنهم الكاتب والمحلل، ومنهم الصحفي والمذيع، ومنهم الداعية والفنان، يشكلون طيفاً واسعاً من أدوات المواجهة الفكرية والثقافية. إنهم ينشرون الوعي، ويفضحون الخرافة، ويكشفون زيف الطائفية الحوثية وأباطيلها بشكل يومي، دون توقف.
إنهم جبهة مترابطة في الفكر والإعلام والسياسة، لا تقل شأناً عن جبهات القتال، بل تكملها وتحمي ظهرها، وتسهم في إعادة تشكيل الوعي الوطني والديني السليم. وفي هذا المقال، أستعرض بعضاً من هؤلاء الأعلام من أبناء ذمار، مع حساباتهم الرسمية على منصة "إكس" لتسهيل الوصول إليهم ومتابعتهم. بعد قراءتك لهذا المقال، لا تتردد في نشره ومشاركة محتوى هؤلاء النخبة، فهم يبذلون ساعات طويلة في البحث، والكتابة، والإخراج، والتوعية.
بعض أعلام ذمار في جبهة الكلمة والموقف:
عبدالله إسماعيل – كاتب وباحث سياسي وإعلامي
@AbdullahAEsmail
عبدالكريم عمران – باحث سياسي وحقوقي
@krim002
اللواء حمود بن مسعد الخرام – كاتب وباحث وداعية
@hamod_2023
محمد عبدالله الكميم – محلل وخبير عسكري واستراتيجي
@alkumaim_m
محمد الضبياني – صحفي ومذيع تلفزيوني
@maldhabyani
محمد الأضرعي – فنان كوميدي
@MohammedAladrei
هؤلاء النخبة هم درع وعي، وسياج فكر، وصوت حرّ في زمن الضجيج والتضليل. متابعتهم ومساندتهم ليست ترفاً، بل واجب وطني وديني وأخلاقي. انشروهم كما ينشرون النور، وساهموا في إيصال رسالتهم النبيلة إلى كل منابر الوعي.
نداء للقارئ:
كن شريكًا في نشر النور.. فما عليك أخي القارئ إلا الإسراع بالتسجيل في منصة "إكس" (إن لم تكن مسجلاً)، ومتابعة هذه النخبة المباركة، وقراءة ما يكتبون، ومشاهدة المواد المرئية التي يقدمونها، والمساهمة في نشرها. فـ "الدال على الخير كفاعله"، و"خيركم من تعلم القرآن وعلّمه"، وهذا العلم – الذي ينشرونه – هو السلاح الحقيقي، الذي سينفعك في الدنيا والآخرة، وينقذ الأمة من ظلمات الجهل والفرقة.
شارك... وانشر... وكن عونًا لأهل الكلمة الصادقة.