حملة إلكترونية واسعة لدعم التوطين وحماية الإنتاج المحلي: "من أجل بلدي ومستقبل ولدي"

منبر الأخبار:خاص
دُشّنت على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية حملة توعوية إلكترونية واسعة تحت عناوين:
#أنا_أدعم، #مشروع_التوطين، #حماية_الإنتاج_المحلي، #من_أجل_بلدي_ومستقبل_ولدي،بمشاركة واسعة من النشطاء والمهتمين بالشأن الاقتصادي.
وتسعى الحملة، التي تحمل شعار "لا للاستيراد العشوائي.. نعم لتقنين الواردات"، إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية دعم المنتجات الوطنية، وتشجيع سياسات التوطين الصناعي، وحماية الأسواق المحلية من الإغراق الخارجي.
ودعت الحملة إلى تفعيل أدوات الرقابة الاقتصادية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، وخلق فرص عمل مستدامة عبر النهوض بالقطاعات الإنتاجية.
وأكد منظمو الحملة أن التغيير يبدأ من وعي المجتمع ودعم المواطن للمنتج المحلي، وأن التوطين ليس خيارًا اقتصاديًا فقط، بل مسؤولية وطنية تحفظ الأمن الاقتصادي وتحمي مستقبل الأجيال.