وزارة الأوقاف تخصص خطبة الجمعة القادمة للتذكير بعظمة ثورة 14 أكتوبر..
منبر الاخبار / خاص
وجهت وزارة الأوقاف والإرشاد في الحكومة اليمنية، اليوم الأحد، جميع الخطباء والوعاظ في المناطق المحررة، بتخصيص خطبة الجمعة القادمة للتذكير بعظمة ثورة 14 أكتوبر.
وقال وزير الأوقاف والإرشاد محمد بن عيضة شبيبة “اتساقًا مع موجبات النضال الوطني من أجل الاستقلال واستكمال معركة التحرر من الاحتلال الإيراني عبر أدواته المحلية المتمثلة بمليشيا الحوثي التي تسعى جاهدةً لإعادة اليمن إلى ماضي الوصاية الأجنبية واستدعاء التدخلات الخارجية، ومع حلول الذكرى الحادية والستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، يجدر بنا جميعاً التذكير بأهمية هذه المناسبة على مختلف منابر التوجيه والإرشاد”.
وأكد الوزير في تعميم وجهه إلى مدراء فروع الوزارة والخطباء والدعاة والمرشدين، على “العمل على تجذير الوعي لدى اليمنيين عامة بحب الوطن والدفاع عنه والتحذير من خطر الارتهان للمشروع الإيراني وأطماعه التوسعية، كما تفعل مليشيا الحوثي الإرهابية التي كان أسلافها من الأئمة السلاليين بمثابة بطانة للاحتلال الإنجليزي وهم اليوم يسعون حثيثًا لتسليم بلدنا لمشروع الكيان الصفوي الإيراني والتنكر لعمقنا العربي والإسلامي”.
وشدد على ضرورة “التحذير من خطر الخلايا الحوثية النائمة التي تسعى للتحريض ضد الدولة في المناطق المحررة وإثارة المناطقية والفرقة مستغلةً الظروف الاقتصادية والمشاكل التي يجب أن تتضافر كل الجهود لحلّها”.
وأوصى الوزير بن شبيبه، الخطباء والوعاظ بضرورة التأكيد على وجوب مساندة رجال الأمن البواسل ودعم أبطال الجيش في الجبهات ومعارك الشرف ضد المليشيا الحوثية الإرهابية والتنظيمات الإرهابية المتحالفة والمتخادمة معها وعلى رأسها تنظيم “داعش” الإرهابي.وجهت وزارة الأوقاف والإرشاد في الحكومة اليمنية، اليوم الأحد، جميع الخطباء والوعاظ في المناطق المحررة، بتخصيص خطبة الجمعة القادمة للتذكير بعظمة ثورة 14 أكتوبر.
وقال وزير الأوقاف والإرشاد محمد بن عيضة شبيبة “اتساقًا مع موجبات النضال الوطني من أجل الاستقلال واستكمال معركة التحرر من الاحتلال الإيراني عبر أدواته المحلية المتمثلة بمليشيا الحوثي التي تسعى جاهدةً لإعادة اليمن إلى ماضي الوصاية الأجنبية واستدعاء التدخلات الخارجية، ومع حلول الذكرى الحادية والستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، يجدر بنا جميعاً التذكير بأهمية هذه المناسبة على مختلف منابر التوجيه والإرشاد”.
وأكد الوزير في تعميم وجهه إلى مدراء فروع الوزارة والخطباء والدعاة والمرشدين، على “العمل على تجذير الوعي لدى اليمنيين عامة بحب الوطن والدفاع عنه والتحذير من خطر الارتهان للمشروع الإيراني وأطماعه التوسعية، كما تفعل مليشيا الحوثي الإرهابية التي كان أسلافها من الأئمة السلاليين بمثابة بطانة للاحتلال الإنجليزي وهم اليوم يسعون حثيثًا لتسليم بلدنا لمشروع الكيان الصفوي الإيراني والتنكر لعمقنا العربي والإسلامي”.
وشدد على ضرورة “التحذير من خطر الخلايا الحوثية النائمة التي تسعى للتحريض ضد الدولة في المناطق المحررة وإثارة المناطقية والفرقة مستغلةً الظروف الاقتصادية والمشاكل التي يجب أن تتضافر كل الجهود لحلّها”.
وأوصى الوزير بن شبيبه، الخطباء والوعاظ بضرورة التأكيد على وجوب مساندة رجال الأمن البواسل ودعم أبطال الجيش في الجبهات ومعارك الشرف ضد المليشيا الحوثية الإرهابية والتنظيمات الإرهابية المتحالفة والمتخادمة معها وعلى رأسها تنظيم “داعش” الإرهابي..