في الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ عبدالغني قائد.. حملة إلكترونية واسعة تشيد بمناقبه البارزة في مواجهة انقلاب الحوثي

أطلق ناشطون ،حملة الكترونية واسعة لإحياء الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ / عبدالغني قائد الذي وافته المنية بعد معانات مع المرض الحملة التي أطلقها الناشطون تحت هشتاج الذكرى_الأولى_لرحيل_الاستاذ_عبدالغني_قائد أكدوا انها تأتي تخليداً لروحي الخالدة وأحياء لنضاله وموقفه الصادقة والمخلصة تجاه دينه ووطنه وشعبه حيث كان يتمثل رقماً صعباً في المجتمع وكان معلمًا نبيلًا، ومصلحًا اجتماعيًا، وسياسيًا فذًا، و نموذجاً للطهر والنقاء ، سخر حياته كلها لخدمه بلاده ودينه ومجتمعه. وخلال الحملة ووصف مغردون وكتاب ، بأن عبدالغني كان رائد النضال والروح المقاوم والنفس الطواقة للحرية والمُحبة للإنعتاق من الكهنوت الأمامي السلالي وأشادوا بمناقب الفقيد التي تفجرت بعطاء بعد إنقلاب الحوثي على السلطة الشرعية لتنفجر المقاومة الشعبية حينها فكان للأستاذ الإسهام البارز والدور النضالي الكبير فقد كنت في الجبهه وكلما أحتجت لتعزيز الجبهة تواصلتُ به فكان يرسل الشباب للدفاع عن تعز المدينة والدين والعقيدة ، فكان نعم القائد الذي يستشعر دوره في معركة الوطن الأولى ليس هذا فحسب بل كان موجهاً ومقاوماً وتوجيهاً معنوياً. مؤكدين انهم فقدوا رجلاً استثنائياً في مرحلة مهمة ومنعطف خطير يمر به الوطن يتطلب مثل هؤلاء الرجال الصادقون الباذلون الأوفياء لله والوطن، رحمة الله تغشاه واسكنه فسيح جناته. من هو عبدالغني قائد الأحمدي الذي بقي في حيا قلوب الشباب والى أي مديرية ينتمي يعتبر عبدالغني قائد الأحمدي، واحدًا من الشخصيات البارزة من أبناء عزلة بني أحمد في مديرية سامع، والتي تقع في محافظة تعز اليمنية. تميز الفقيد بصفات نبيلة وأدوار مؤثرة في مجتمعه، مما جعله يحظى بتقدير واحترام واسع بين أبناء منطقته وخارجها بل كان قائد رمز العطاء والقيادة في عزلة بني أحمد بمديرية سامع *المساهمات المجتمعية* لقد كان عبدالغني قائد الأحمدي مثالاً حيًا للمواطن الفاعل في مجتمعه. شارك في العديد من المبادرات المجتمعية التي تهدف إلى تحسين الحياة في عزلة بني أحمد. من أبرز هذه المبادرات كانت دعمه المستمر للتعليم، حيث كان يسعى جاهدًا لتوفير البيئة المناسبة للطلاب وتشجيعهم على مواصلة دراستهم. كما عمل على تحسين الخدمات الأساسية في المنطقة مثل المياه والكهرباء والصحة. *القيادة والحنكة* تقلد الفقيد العديد من الأدوار القيادية في مجتمعه، حيث كان يتسم بالحكمة والرؤية المستقبلية. ساعدته خبرته وحنكته في حل العديد من النزاعات المحلية بطرق سلمية وبناءة، مما ساهم في تعزيز الوحدة والتماسك بين أفراد المجتمع. كان دائماً ما ينادي بالتعاون والتكاتف من أجل تحقيق المصالح المشتركة للجميع. *القيم والأخلاق* كان عبدالغني قائد الأحمدي مثالاً للأخلاق العالية والقيم النبيلة. عرف عنه النزاهة والصدق في تعاملاته، مما أكسبه احترام الجميع. كان يمتاز بروح العطاء والتضحية، حيث لم يتردد يوماً في تقديم يد العون والمساعدة لمن يحتاجها، سواء كان ذلك على المستوى الفردي أو الجماعي. *الإرث والمكانة* ترك الفقيد إرثاً غنياً من القيم والمبادئ التي لا تزال تضيء طريق الأجيال القادمة. إن تاريخه الحافل بالإنجازات وأعماله الخيرية والخدمات التي قدمها لمجتمعه، جعلت منه رمزاً للإنسانية والنبل في عزلة بني أحمد ومديرية سامع بشكل عام*. في الختام، فإن الحديث عن مناقب الفقيد عبدالغني قائد الأحمدي لا يمكن أن يوفيه حقه كاملاً، إذ أن أثره الكبير في مجتمعه يستمر في العيش من خلال الأجيال التي تأثرت به وبأعماله. يبقى ذكراه خالداً في قلوب من عرفوه وأحبوه، ومثالاً يُحتذى به في العطاء والعمل الإنساني.

في الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ عبدالغني قائد.. حملة  إلكترونية واسعة تشيد  بمناقبه  البارزة في مواجهة انقلاب الحوثي

منبر للأخبار/بكيل السامعي

أطلق ناشطون ،حملة الكترونية واسعة  لإحياء الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ / عبدالغني قائد الذي وافته المنية بعد معانات مع المرض

الحملة التي أطلقها الناشطون تحت  هشتاج الذكرى_الأولى_لرحيل_الاستاذ_عبدالغني_قائد 
أكدوا انها تأتي تخليداً لروحي الخالدة وأحياء لنضاله وموقفه الصادقة والمخلصة تجاه دينه ووطنه وشعبه حيث كان يتمثل رقماً صعباً في المجتمع وكان معلمًا نبيلًا، ومصلحًا اجتماعيًا، وسياسيًا فذًا، و نموذجاً للطهر والنقاء ، سخر حياته كلها  لخدمه بلاده ودينه ومجتمعه.

وخلال الحملة وصف مغردون وكتاب ، بأن عبدالغني كان رائد النضال والروح المقاوم والنفس الطواقة   للحرية والمُحبة للإنعتاق من الكهنوت الأمامي السلالي
وأشادوا  بمناقب الفقيد التي تفجرت بعطاء بعد إنقلاب الحوثي على السلطة الشرعية لتنفجر المقاومة الشعبية حينها  فكان للأستاذ الإسهام البارز والدور النضالي الكبير.

مؤكدين انهم فقدوا رجلاً استثنائياً في مرحلة مهمة ومنعطف خطير يمر به الوطن يتطلب مثل هؤلاء الرجال الصادقون الباذلون الأوفياء لله والوطن، رحمة الله تغشاه واسكنه فسيح جناته.

من هو عبدالغني قائد الأحمدي الذي بقي حيا قلوب الشباب والى أي مديرية ينتمي

يعتبر عبدالغني قائد الأحمدي، واحدًا من الشخصيات البارزة من أبناء عزلة بني أحمد في مديرية سامع، والتي تقع في محافظة تعز اليمنية. تميز الفقيد بصفات نبيلة وأدوار مؤثرة في مجتمعه، مما جعله يحظى بتقدير واحترام واسع بين أبناء منطقته وخارجها بل كان قائد رمز العطاء والقيادة في عزلة بني أحمد بمديرية سامع

*المساهمات المجتمعية*
لقد كان عبدالغني قائد الأحمدي مثالاً حيًا للمواطن الفاعل في مجتمعه. شارك في العديد من المبادرات المجتمعية التي تهدف إلى تحسين الحياة في عزلة بني أحمد. من أبرز هذه المبادرات كانت دعمه المستمر للتعليم، حيث كان يسعى جاهدًا لتوفير البيئة المناسبة للطلاب وتشجيعهم على مواصلة دراستهم. كما عمل على تحسين الخدمات الأساسية في المنطقة مثل المياه والكهرباء والصحة.

*القيادة والحنكة*
تقلد الفقيد العديد من الأدوار القيادية في مجتمعه، حيث كان يتسم بالحكمة والرؤية المستقبلية. ساعدته خبرته وحنكته في حل العديد من النزاعات المحلية بطرق سلمية وبناءة، مما ساهم في تعزيز الوحدة والتماسك بين أفراد المجتمع. كان دائماً ما ينادي بالتعاون والتكاتف من أجل تحقيق المصالح المشتركة للجميع.

*القيم والأخلاق*
كان عبدالغني قائد الأحمدي مثالاً للأخلاق العالية والقيم النبيلة. عرف عنه النزاهة والصدق في تعاملاته، مما أكسبه احترام الجميع. كان يمتاز بروح العطاء والتضحية، حيث لم يتردد يوماً في تقديم يد العون والمساعدة لمن يحتاجها، سواء كان ذلك على المستوى الفردي أو الجماعي.

*الإرث والمكانة*
ترك الفقيد إرثاً غنياً من القيم والمبادئ التي لا تزال تضيء طريق الأجيال القادمة. إن تاريخه الحافل بالإنجازات وأعماله الخيرية والخدمات التي قدمها لمجتمعه، جعلت منه رمزاً للإنسانية والنبل في عزلة بني أحمد ومديرية سامع بشكل عام*.

في الختام، فإن الحديث عن مناقب الفقيد عبدالغني قائد الأحمدي لا يمكن أن يوفيه حقه كاملاً، إذ أن أثره الكبير في مجتمعه يستمر في العيش من خلال الأجيال التي تأثرت به وبأعماله. يبقى ذكراه خالداً في قلوب من عرفوه وأحبوه، ومثالاً يُحتذى به في العطاء والعمل الإنساني.