مصدر حقوقي يكشف عن جرائم العائدين من دورات الشحن الإرهابي الحوثي..

مصدر حقوقي يكشف عن جرائم العائدين من دورات الشحن الإرهابي الحوثي..

منبر الاخبار / خاص

كشفت ناشطة حقوقية عن جرائم العائدين من دورات الشحن الإرهابي الحوثي ..

وقالت الناشطة الحقوقية نورا الجروي تتبعت بعض جرائم الحوثيين العائدين من دورات الشحن الإرهابي  فوجدت جرائم لا تحصى بحق الأباء والأمهات والأشقاء واكتفيت بهذا القدر منها...

ففي سبتمبر 2016م ( علي الطيري الانسي ) ضوران آنس يقتل شقيقه بعد أن حاول منعه من إجبار المصلين على ترديد الصرخة...وفيسبتمبر 2016م..( سلطان زايد ) مشرف الحوثيين في مديرية عيال يزيد منطقة بني جابر يقتل أباه بسبب قطفه للقات من المزرعة التي هي بالأصل للأب ولكن الابن يزعم أحقيته بها..

وفي يونيو  2017م شاب حوثي أبكم يعود من الجبهة إلى مديرية صعفان قرية الطرف فيجد أن خطيبته قد تزوجت فيقتل أمه وأخته ثم يلحق أخاه للمسجد ويقتله هناك ثم ينتحر
وفي سبتمبر 2017م ( ابو عزرائيل يخطف روح أبيه ) ..حيث أقدم سلطان فارس الدوادي ( أبو عزرائيل) محافظة حجة مديرية كشر على قتل والده بعد عودته مباشرة من جبهة حرض بـ 30 طلقة كلاشنيكوف بعد أن قيد يديه ورجليه...
..وفي نوفمبر 2017م ( مبارك محسن هداد ( حوثي) )  يقتل شقيقه الحوثي على خلفية صراع على الأرض ضوران آنس...

وفي أغسطس 2018م ( وائل عبده صبر ) من أبناء مدينة رداع والذين يقطنون في العاصمة صنعاء عاد من جبهة القتال مع الحوثيين في  الساحل الغربي بمحافظة الحديدة وبعد ساعات من وصوله فتح النار على والده وارداه قتيلا دون معرفة الأسباب.وفي أغسطس 2018م الجبانة السحول زياد عبدالله الدرواني يقتل شقيقته...
وفي أغسطس 2018م ( عبدالله ناصر جربان )  يقتله شقيقه في عزلة بني سيف السافل على يد شقيقه العائد من جبهات القتال...

وفي يوليو 2019م ( سليم صدام الحاج ) قرية الزوحة شرعب السلام عاد من معسكر تدريبي وبعدها بأيام يقوم بقتل أمه طعنا بالسكين ثم يحاول قتل أبيه الذي حاول منعه فيصيبه هو وشقيقه  بجراح بالغة..وفي اغسطس 2019م
( أحمد منصر النزاري ( راجح) )  قرية الجمالة الحيمة الداخلية يقتل والده بعد عودته من جبهة نهم أثناء تناوله للعشاء ورغم مطالبة الجد بالقصاص إلا أنه لم ينفذ حتى الآن.وفي سبتمبر 2019م ( جميل يحيى حبشي ( 21 عام) يقتل والده ( 64 عام) في مغرب عنس متهما إياه بالولاء للشرعية...وفي أكتوبر 2019م
( المشرف إبراهيم عبدالله أبو حروب ) من قرية بني علي مديرية أرحب يصب رصاصاته على أمه (زهور صالح مارش) وهي على سجادة الصلاة في حي هبرة بصنعاء فيرديها قتيلة...

وفي يناير 2020م ( يوسف ناجي المراني ) من حرف سفيان يقتل زوجته وشقيقها ( يوسف السروري) وامرأة أخرى ( زوجة منصور الهتار) الجريمة في صنعاء حي سعوان...وفي يناير 2020م ( مساعد جمال القهبري ) من بيت الكوماني يقتل والده لأنه حاول منعه من العودة لجبهات القتال..وفي سبتمبر 2020م ( صبري يوسف غيلان البروي )  من بروة عتمة عائد من جبهات القتال فيقتل صهره ثم يتوجه لشقيقه فيقتله مع ثلاث من بناته ثم عاد إلى منزله وقتل أمه وتحصن في منزل أحد الجيران وتم القبض عليه بعد جرح عدد من الأشخاص.وفب سبتمبر 2020م ( محمد علي عبدالله ) واصل مديرية الجراحي الذي عاد من الجبهة مصابا باضطرابات نفسية وبمجرد حدوث خلاف بسيط قتل أمه المسنة وأبوه علي عبدالله واصل والعقيد حسن عبيد واصل وهو أيضا أحد أقاربه الذين حاولوا ثنيه عن جريمته ولاذ بالفرار..وفي نوفمبر 2020م
( عبده محمد جابر القطري ) يقدم على قتل والدته نوحية محمد حسين القطري من مديرية كشر حجة وبعد القبض عليه حاول في السجن اخذ سلاح احد الجنود وأطلق منه النار فأصاب سجينا بطلق ناري. .وفي ديسمبر 2020م
( عيسى ردمان ) من أبناء منطقة الغولة يقتل شقيقه كمال ردمان فور عودته من القتال إلى جانب مليشيا الحوثي الإيرانية...

وفي يوليو 2021م ( محمود محمد حسن )  من الحيمة الداخلية والعائد من الجبهة يقتل والده ثم يفصل رأسه عن جسده بالجنبية بعد أن طلب الإبن من والده وإخوته التوجه للجبهات للدفاع عن الأعراض من أن تنتهكها الجماعات الإرهابية فرد عليه والده أن الحوثيين يكذبون عليه وهو ما أثار الشاب المشحون بالأفكار الضالة..
وفي يوليو 2021م ( محمد علي الحرازي ) من مديرية حفاش في المحويت يقتل والده ووالدته وهما صائمين ( في عشر ذو الحجة) لأنهما دعيا على الحوثي..وفي يوليو 2021م ( وليد محمد أحمد عز الدين ) قرية الحلة مديرية الشرق محافظة ذمار يوجه عشر رصاصات تجاه والده  الذي يتهمه بالتكفيري ولكن لم يمت فعوض ذلك بقتل والدته التي هرعت لمنعه من قتل والده...